إبـتـكـار الإخـتــراع وإخــتــراع الإبـتـكــار وأنـقـلاب الإنـدفـاع وصـنـع قــوم ٍ فاسـقـيـن
يقلـب المـااضـي عليـنـا دون زور ولا حــوار ولا يـقـول أنــه يـفـر العـمـر مـنـه مــآ يلـيـن
أنـحـدار ولا درابــه كــن صاحـبـنـا بـسـتـار عـن جماعـه فاسقـه والشيـن فيـهـم معرضـيـن
والمشـاكـل فــي تتـالـي نـازلــه لـــه بعـتـبـار ولا بغـى يهـرب يفـر بــأي وقــت وأي حـيـن
تسألو عن أيش أحكي ..؟ والحكي أصـلا دوار بيـن فلسفـة الـدوار وبيـن زيــن وبـيـن شـيـن
هـذا صاحبـنـا يـقـول أنــه مــن أيــام التـتـار العرب خافت وصارت من حضيـض السافليـن
ولالـنــا كـلـمـه ولا لـلـعـز فـيـنــا أي غــــار وكــل مـجـد ٍ بـالـورا بانـيـه ربـعـه ذالرهـيـن
قـلـت مـجـد اشبيلـيـه والأنـدلـس دار الـجـوار تشـهـد لـمـاضـي عـربـنـا لا تـلـفـق يـاحـزيـن
أنـتـم الظلـمـه وظلـمـاتٍ لـهــا مـجــد الـغـبـار لا تكلمـتـو تــرا خـــوف ٍ بـكــم دايـــم دفـيــن
يكفـي أن الله خلقنـا لـه عـلـى أصــدق مـسـار للـعـبـاده والــــذي يـرضـيــه رب العـالـمـيـن
إنـت لا قلـت العـرب .. خـلـك وفـكـر ياحِـمـار إنـت وش مجـدك وعـدل لهجتـك يـاذا الفطـيـن
العرب أصل الرجوله .. والعرب صدق القرار وإنـت خنزيـرٍ ولالـك غيـر سطـر وصفحتيـن
لا تقـول إن التخلـف دارنـا وصرنـا بحـصـار والله إنــك فــي ظــلام ولاعـرفـت العارفـيـن
إنـت أصـلا ضايـع ٍ فـي دنيتـك وسـط النهـار مادريـت شلـون صــرت ولا تعـرفـن بالكنـيـن
يامغفل عصـرك إنتـم العصـر مايـل ل نحـدار الله يـخـلــي عـربـنــا لـلــحــرم والـعـابـديــن
لا تقـول انتـو بينـتـو ولا تـقـول إنـتـو عـمـار يـاربـات الفاسـديـن الـمـوت لشـكـالـك يـهـيـن
سـد فمـك .. وأنتبـه وأعـرف عمـارك بنهـيـار لا تـزيـد الـهـرج جعـلـك بالمـفـانـي يالمـهـيـن
شوف وأسمع وأحتكم مـن شآعـرٍ أصـلا يغـار لا تزيـد ولا تقـول الغـرب أصــل المصلحـيـن
العـرب إصـلاح مصلـح والعـرب زيـن الديـار وإنتـم بعينـي سخافـه وإنتـو أصـل المفسـديـن
لا إلــــه وحــــده الله الـعـلـيــم الـمـسـتـجـار والـصـلاه عـلـى محـمـد اي ونـعـم المرسلـيـن